ناصر
فنان بوب

قصته:
ناصر، فنان بوب في السادسة والعشرين، قام بدراسة السينما ثم بدأ بمزج الأغاني، وحب الجمهور لما يقدّمه دفعه للتركيز على إنتاج موسيقاه الخاصة.
أول دفعة له:
أذكى خطوة اتخذها ناصر كانت بناء استوديو منزلي. ميكروفون، بطاقة صوت، وسماعات كانت أدوات البداية التي مكّنته من إيصال صوته بطريقته الخاصة.
شعاره:
حين يساوره الشك في نفسه، يتذكر السبب الذي دفعه للبداية وحبه للطريق. ويقول: 'اللحظات الجميلة لا معنى لها من دون الصعبة' وذاك التوازن يمنحه الاستمرار والإبداع.